في كأس الأمم الأفريقية الأخيرة التي فاز بها السنغال على حساب مصر، لعبت الصدفة دورها في تألق لافت لأبوجبل بقميص المنتخب، حيث أصيب محمد الشناوي في لقاء ساحل العاج بدور الـ 16، وشارك أبوجبل بدلا منه، وأثبت جدارته في حراسة عرين الفراعنة، حيث تصدى لضربة جزاء وتأهل بمصر للدور التالي.
وفي مواجهات المغرب والكاميرون، برهن أبوجبل أن ما حدث في مباراة ساحل العاج، لم يكن وليد الصدفة، بسبب عدم تلقيه سوى هدف واحد كان من ركلة جزاء في لقاء المغرب، في المباراة التي فازت بها مصر 2-1، ثم التصدي من جديد لركلتي جزاء من لاعبي الكاميرون، لكي يتأهل بمصر للمباراة النهائية أمام السنغال
الملحمة الكبيرة كانت في النهائي، فأبو جبل كان سدا منيعا طوال 120 دقيقة، وشكل حاجزا نفسيا وفعليا منع من خلاله نجوم السنغال من هزّ شباكه، وتصدى لركلة جزاء سددها النجم ساديو ماني وكرات خطيرة عدة تناوب عليها لاعبو السنغال الذين يلعبون في أفضل الفرق الأوروبية، وكان المساهم الأول في الوصول لركلات الترجيح قبل أن يخسر الفراعنة اللقب فى النهاية.
في كأس الأمم الأفريقية الأخيرة التي فاز بها السنغال على حساب مصر، لعبت الصدفة دورها في تألق لافت لأبوجبل بقميص المنتخب، حيث أصيب محمد الشناوي في لقاء ساحل العاج بدور الـ 16، وشارك أبوجبل بدلا منه، وأثبت جدارته في حراسة عرين الفراعنة، حيث تصدى لضربة جزاء وتأهل بمصر للدور التالي.
وفي مواجهات المغرب والكاميرون، برهن أبوجبل أن ما حدث في مباراة ساحل العاج، لم يكن وليد الصدفة، بسبب عدم تلقيه سوى هدف واحد كان من ركلة جزاء في لقاء المغرب، في المباراة التي فازت بها مصر 2-1، ثم التصدي من جديد لركلتي جزاء من لاعبي الكاميرون، لكي يتأهل بمصر للمباراة النهائية أمام السنغال
الملحمة الكبيرة كانت في النهائي، فأبو جبل كان سدا منيعا طوال 120 دقيقة، وشكل حاجزا نفسيا وفعليا منع من خلاله نجوم السنغال من هزّ شباكه، وتصدى لركلة جزاء سددها النجم ساديو ماني وكرات خطيرة عدة تناوب عليها لاعبو السنغال الذين يلعبون في أفضل الفرق الأوروبية، وكان المساهم الأول في الوصول لركلات الترجيح قبل أن يخسر الفراعنة اللقب فى النهاية.