أكدت النائبة أسماء الجمال عضو لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب، أن أي محاولات لأهل الشرف للوقيعة بين جمهورية مصر العربية والمملكة العربية السعودية مصيرها الفشل.
وأشارت "الجمال" إلي أن العلاقات المصرية السعودية علاقات تاريخها، كما أنها وطيدة يحكمها التاريخ ولا تتأثر بأي رؤى فردية للبعض، مضيفة " العلاقات بين مصر والسعودية تعود قوتهما لحجم وثقل الدولتين علي الصعيد الإقليمي والدولي علي اعتبار أنهما قطبي النظام الإقليمي العربي في ظل توافق قوي في السياسات، وتقارب في المواقف تجاه ما تشهده المنطقة والعالم من قضايا وتحديات.
وأوضحت أن المصير واحد والهدف واحد ومهما حاول البعض إفساد تلك العلاقة من خلال تصريحات وكتابات غير مسئولة فلن تفلح تلك المساعي، في ظل وجود رسوخ ومتانة وثقة متبادلة ليس علي المستوى الشعبي فقط لكن على مستوى القادة والزعماء في البلدين.
وأشادت النائب أسماء الجمال بالهاشتاج الذى تصدر مواقع التواصل الاجتماعي ويؤكد حجم الترابط بين البلدين، مضيفة:"العلاقة بين القاهرة والرياض على كافة المستويات أقوى وأكبر من كل هذه المحاولات البائسة والفاشلة، فقد استطاع الشعبان المصرى والسعودى على مدار الساعات الماضية، الرد بقوة على هذه الكتائب المأجورة، فتحولت الحسابات الشخصية سواء للسعوديين أو المصريين على "فيس بوك وتويتر" وغيرها من وسائل التواصل الاجتماعى، إلى منصات إطلاق مدفعية ثقيلة استهدفت هذه الكتائب المأجورة، موجهة الكثير من الرسائل القوية بأن مصر والسعودية، قيادة وحكومة وشعباً، أقوى بكثير من أن يكونوا رهناً لكتابات مأجورة على السوشيال ميديا، تحركها لجان إلكترونية معروف من يمولها ويحركها.
أكدت النائبة أسماء الجمال عضو لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب، أن أي محاولات لأهل الشرف للوقيعة بين جمهورية مصر العربية والمملكة العربية السعودية مصيرها الفشل.
وأشارت "الجمال" إلي أن العلاقات المصرية السعودية علاقات تاريخها، كما أنها وطيدة يحكمها التاريخ ولا تتأثر بأي رؤى فردية للبعض، مضيفة " العلاقات بين مصر والسعودية تعود قوتهما لحجم وثقل الدولتين علي الصعيد الإقليمي والدولي علي اعتبار أنهما قطبي النظام الإقليمي العربي في ظل توافق قوي في السياسات، وتقارب في المواقف تجاه ما تشهده المنطقة والعالم من قضايا وتحديات.
وأوضحت أن المصير واحد والهدف واحد ومهما حاول البعض إفساد تلك العلاقة من خلال تصريحات وكتابات غير مسئولة فلن تفلح تلك المساعي، في ظل وجود رسوخ ومتانة وثقة متبادلة ليس علي المستوى الشعبي فقط لكن على مستوى القادة والزعماء في البلدين.
وأشادت النائب أسماء الجمال بالهاشتاج الذى تصدر مواقع التواصل الاجتماعي ويؤكد حجم الترابط بين البلدين، مضيفة:"العلاقة بين القاهرة والرياض على كافة المستويات أقوى وأكبر من كل هذه المحاولات البائسة والفاشلة، فقد استطاع الشعبان المصرى والسعودى على مدار الساعات الماضية، الرد بقوة على هذه الكتائب المأجورة، فتحولت الحسابات الشخصية سواء للسعوديين أو المصريين على "فيس بوك وتويتر" وغيرها من وسائل التواصل الاجتماعى، إلى منصات إطلاق مدفعية ثقيلة استهدفت هذه الكتائب المأجورة، موجهة الكثير من الرسائل القوية بأن مصر والسعودية، قيادة وحكومة وشعباً، أقوى بكثير من أن يكونوا رهناً لكتابات مأجورة على السوشيال ميديا، تحركها لجان إلكترونية معروف من يمولها ويحركها.