بدأ تصوير الفيلم الوثائقي درب الهجرة سيرًا على الأقدام على خطى النبي محمد حيث يسافر المغامر السعودي الدكتور بدر الشيباني من مكة المكرمة إلى المدينة المنورة للتعريف بالتراث وأهميته وتوثيق الحياة البريّة وتقديم مغامرة حقيقية تتسم بالمتعة وتحدي الصعاب.
يقوم الشيباني بتقديم تجربة ثرية، تعالج الفجوة المعرفية في موضوع الهجرة النبوية الشريفة، وتسلّط من خلالها الضوء على الإرث الضارب بعمق في الجزيرة العربية، بتغطية وتوثيق جميع مراحل الرحلة، إضافة إلى المسار الذي كان ساحة للأحداث، والوقائع والذكريات.
ومن جانبها قالت منتجة الفيلم رؤى المدني "سعيدة بمشاركتي في فيلم وثائقي يوثّق التراث السعودي ونسير معه 550 كيلو متر في درب الهجرة النبوية للرسول محمد من مكة المكرمة إلى المدينة المنورة، وأنا ودكتور بدر من المدينة المنورة، ونقدرها حق تقدير، لذلك أريد أن أكشف للعالم جمال تراثها وعراقته، الفيلم هو مغامرة روحانية عظيمة، سنمر خلالها على أكثر من مكان سعودي أصيل مثل قلعة عسفان، ثم وديان الحامضة والحلقة وريم وصولًا إلى قباء ثم المدينة المنورة، وأتوقع أن يُشارك الفيلم في العديد من المهرجانات السينمائية نظرًا لفكرته المختلفة وأهميته البالغة"، وتابعت رؤى "الفيلم هو سلسلة من أعمال قادمة سأشارك بها، فخلال العام سأقدم فيلمًا وثائقيًا آخر، وفيلمين روائيين، ومسلسل تليفزيوني".
فيما قال المنتج المنفذ أحمد السجيني "فكرة الفيلم مميزة، وخاصةً ونحن نقدمه بشكل مغامراتي من خلال بطلين يحاولان السير على خطى الحبيب محمد من مكة إلى المدينة، لنكشف للجمهور الطريق نفسه والمجهود المبذول من خلال هذين البطلين اللذين يتسلقان الجبال ويعيشا في البرية، وستكون رحلة الفيلم 12 يومًا وأتمنى تقديم شيء مشرف للجمهور". وأضاف السجيني "السعودية تمر بنهضة فنية كبيرة، وسعيد جدًا بالتعاون بين الشركات المصرية والسعودية في المجال الفني".
فيما قال مخرج الفيلم شريف بسيوني "الفيلم تجربة مختلفة بالنسبة لي أن نقوم بعمل فيلم يتتبع هجرة الرسول ، والفيلم هو مغامرة تحتمل الكثير من المعلومات والتشويق الذي نقدمه للجمهور، وسعيد جدًا بالتعاون المصري السعودي وأتمنى أن نقدم شيء مميز وبه قيمة عظيمة".
بدأ تصوير الفيلم الوثائقي درب الهجرة سيرًا على الأقدام على خطى النبي محمد حيث يسافر المغامر السعودي الدكتور بدر الشيباني من مكة المكرمة إلى المدينة المنورة للتعريف بالتراث وأهميته وتوثيق الحياة البريّة وتقديم مغامرة حقيقية تتسم بالمتعة وتحدي الصعاب.
يقوم الشيباني بتقديم تجربة ثرية، تعالج الفجوة المعرفية في موضوع الهجرة النبوية الشريفة، وتسلّط من خلالها الضوء على الإرث الضارب بعمق في الجزيرة العربية، بتغطية وتوثيق جميع مراحل الرحلة، إضافة إلى المسار الذي كان ساحة للأحداث، والوقائع والذكريات.
ومن جانبها قالت منتجة الفيلم رؤى المدني "سعيدة بمشاركتي في فيلم وثائقي يوثّق التراث السعودي ونسير معه 550 كيلو متر في درب الهجرة النبوية للرسول محمد من مكة المكرمة إلى المدينة المنورة، وأنا ودكتور بدر من المدينة المنورة، ونقدرها حق تقدير، لذلك أريد أن أكشف للعالم جمال تراثها وعراقته، الفيلم هو مغامرة روحانية عظيمة، سنمر خلالها على أكثر من مكان سعودي أصيل مثل قلعة عسفان، ثم وديان الحامضة والحلقة وريم وصولًا إلى قباء ثم المدينة المنورة، وأتوقع أن يُشارك الفيلم في العديد من المهرجانات السينمائية نظرًا لفكرته المختلفة وأهميته البالغة"، وتابعت رؤى "الفيلم هو سلسلة من أعمال قادمة سأشارك بها، فخلال العام سأقدم فيلمًا وثائقيًا آخر، وفيلمين روائيين، ومسلسل تليفزيوني".
فيما قال المنتج المنفذ أحمد السجيني "فكرة الفيلم مميزة، وخاصةً ونحن نقدمه بشكل مغامراتي من خلال بطلين يحاولان السير على خطى الحبيب محمد من مكة إلى المدينة، لنكشف للجمهور الطريق نفسه والمجهود المبذول من خلال هذين البطلين اللذين يتسلقان الجبال ويعيشا في البرية، وستكون رحلة الفيلم 12 يومًا وأتمنى تقديم شيء مشرف للجمهور". وأضاف السجيني "السعودية تمر بنهضة فنية كبيرة، وسعيد جدًا بالتعاون بين الشركات المصرية والسعودية في المجال الفني".
فيما قال مخرج الفيلم شريف بسيوني "الفيلم تجربة مختلفة بالنسبة لي أن نقوم بعمل فيلم يتتبع هجرة الرسول ، والفيلم هو مغامرة تحتمل الكثير من المعلومات والتشويق الذي نقدمه للجمهور، وسعيد جدًا بالتعاون المصري السعودي وأتمنى أن نقدم شيء مميز وبه قيمة عظيمة".