قال غسان يوسف، الباحث السوري، من دمشق، إن سوريا تحتاج إلى التضامن العربي بأكمله لمواجهة التوسعات الإقليمية والطموحات الإسرائيلية، وأن مصر هي الشقيقة الكبرى لسوريا، ونطمح في عودة المثلث المصري السعودي السوري.
أشار " يوسف" في تصريحات لـ"القاهرة الإخبارية"، إلى لقاء وزير الخارجية المصري سامح شكري، مع نظيره السوري فيصل المقداد، ولقائه مع الرئيس السوري بشار الأسد وتسليمه رسالة الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، معربًا عن التضامن مع الشعب السوري في كارثة الزلزال المدمر، مضيفاً أنَّ الشعب السوري لديه مكانة كبيرة داخل قلوب المصريين.
وأوضح، أن العقوبات المفروضة على سوريا، أثرت على وصول المساعدات الدولية إلى دمشق. وتابع أن زيارة وزير الخارجية المصري إلى دمشق "إنسانية من الدرجة الأولى"، وأن العلاقات "المصرية - السورية" راسخة وقوية، ومساعدة القاهرة لدمشق في آثار الزلزال المدمر، ناتجة عن الترابط الأصيل بين البلدين، لافتًا إلى أن مصر قدمت 1500 طن من المساعدات لسوريا بعد الزلزال.
كان وزير الخارجية المصري سامح شكري، وصل صباح أمس الاثنين، العاصمة السورية دمشق، في مستهل جولة تشمل تركيا أيضًا، وقال المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية المصرية، عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، إنَّ وزير خارجية سوريا الدكتور فيصل المقداد كان في استقبال "شكري" لدى وصوله، مضيفًا أن الجانبين عقدا جلسة مباحثات ثنائية.
قال غسان يوسف، الباحث السوري، من دمشق، إن سوريا تحتاج إلى التضامن العربي بأكمله لمواجهة التوسعات الإقليمية والطموحات الإسرائيلية، وأن مصر هي الشقيقة الكبرى لسوريا، ونطمح في عودة المثلث المصري السعودي السوري.
أشار " يوسف" في تصريحات لـ"القاهرة الإخبارية"، إلى لقاء وزير الخارجية المصري سامح شكري، مع نظيره السوري فيصل المقداد، ولقائه مع الرئيس السوري بشار الأسد وتسليمه رسالة الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، معربًا عن التضامن مع الشعب السوري في كارثة الزلزال المدمر، مضيفاً أنَّ الشعب السوري لديه مكانة كبيرة داخل قلوب المصريين.
وأوضح، أن العقوبات المفروضة على سوريا، أثرت على وصول المساعدات الدولية إلى دمشق. وتابع أن زيارة وزير الخارجية المصري إلى دمشق "إنسانية من الدرجة الأولى"، وأن العلاقات "المصرية - السورية" راسخة وقوية، ومساعدة القاهرة لدمشق في آثار الزلزال المدمر، ناتجة عن الترابط الأصيل بين البلدين، لافتًا إلى أن مصر قدمت 1500 طن من المساعدات لسوريا بعد الزلزال.
كان وزير الخارجية المصري سامح شكري، وصل صباح أمس الاثنين، العاصمة السورية دمشق، في مستهل جولة تشمل تركيا أيضًا، وقال المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية المصرية، عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، إنَّ وزير خارجية سوريا الدكتور فيصل المقداد كان في استقبال "شكري" لدى وصوله، مضيفًا أن الجانبين عقدا جلسة مباحثات ثنائية.