لفتت الأنظار الرحّالة السعودية أمل أحمد، التي تشارك زوجها الرحّال الهندي شكيل مير، على دراجة نارية خلال تنقلها عبر مدن المملكة العربية السعودية، حيث وجدت أمل وزوجها كل الترحاب وحسن الاستقبال في المدن كافة، والذين أعجبوا بجولاتها التعريفية والتي تقوم بنشرها عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
ووصفت أمل في حديثها مع "العربية.نت" رحلاتها، بأنها جزء من شغفها للسفر والترحال، والذي تشارك به زوجها الرحال مير شكيل، الذي جال العديد من مدن العالم، مما جعله يرتدي سترة مليئة بالقطع والنياشين التذكارية التي تعبر عن مشاركته هو وزوجته في العديد من الفعاليات داخل السعودية وخارجها.
وسردت أمل الأحمد تفاصيل رحلاتها التي شملت جازان وأبها وحائل والرياض والدمام والأحساء وجدة المدينة والطائف وجزيرة فرسان، ومواقع متعددة في منطقة عسير، ورحلات دولية إلى الإمارات.
وعن قصة تعارفها بزوجها، ذكرت أنها التقت به في إحدى الاحتفالات وعرض عليها الزواج ووافقت، لأنها أُعجبت بشخصيته وبحبه للترحال لتشاركه التنقل على الدراجة النارية وتحمل مشقة السفر في سبيل الوصول إلى الشغف والتنقل والترحال على الدراجة النارية، فهي تتبادل مع زوجها الشغف في التنقل عبر الدراجة النارية، ومن أبرز المواقع التي شاركت بها زوجها الذهاب إلى جبال الهملايا والتي وجدت أصداء كبيرة.
وقالت: لا أخاف لأن زوجي ملتزم بتعليمات القيادة الخاصة بالدراجات، وقد شاركته كافة هذه التفاصيل، وعشنا سويا لحظات سعيدة على الدراجة، وهدفنا نشر الابتسامة، فرغم التعب والمشقة إلا أننا نشعر بالفرحة بعد العودة من كل رحلة، لما نراه من أصداء وتفاعل من المجتمع ودعوة الناس لنا للاستضافة وتوفير مواقع للراحة.
وتابعت حديثها: "قرار السفر إلى أي موقع ترتبط بدعوة مواقع الفعاليات، أو رغبة زوجها في الترحال إلى هذه المواقع، حيث إننا نحمل رسالة سعادة ننشرها لمتابعينا، فزوجي رجل معروف داخل المملكة وخارجها، وشكلنا سوياً ثنائي نمارس العديد من الهوايات، وبعد الخوف والتردد أصبحنا نبادر بكل ثقة في التنقل، وآخر محطة كانت في منطقة حائل والتي سعدنا بمشاركة أهلها فعالياتهم".
لفتت الأنظار الرحّالة السعودية أمل أحمد، التي تشارك زوجها الرحّال الهندي شكيل مير، على دراجة نارية خلال تنقلها عبر مدن المملكة العربية السعودية، حيث وجدت أمل وزوجها كل الترحاب وحسن الاستقبال في المدن كافة، والذين أعجبوا بجولاتها التعريفية والتي تقوم بنشرها عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
ووصفت أمل في حديثها مع "العربية.نت" رحلاتها، بأنها جزء من شغفها للسفر والترحال، والذي تشارك به زوجها الرحال مير شكيل، الذي جال العديد من مدن العالم، مما جعله يرتدي سترة مليئة بالقطع والنياشين التذكارية التي تعبر عن مشاركته هو وزوجته في العديد من الفعاليات داخل السعودية وخارجها.
وسردت أمل الأحمد تفاصيل رحلاتها التي شملت جازان وأبها وحائل والرياض والدمام والأحساء وجدة المدينة والطائف وجزيرة فرسان، ومواقع متعددة في منطقة عسير، ورحلات دولية إلى الإمارات.
وعن قصة تعارفها بزوجها، ذكرت أنها التقت به في إحدى الاحتفالات وعرض عليها الزواج ووافقت، لأنها أُعجبت بشخصيته وبحبه للترحال لتشاركه التنقل على الدراجة النارية وتحمل مشقة السفر في سبيل الوصول إلى الشغف والتنقل والترحال على الدراجة النارية، فهي تتبادل مع زوجها الشغف في التنقل عبر الدراجة النارية، ومن أبرز المواقع التي شاركت بها زوجها الذهاب إلى جبال الهملايا والتي وجدت أصداء كبيرة.
وقالت: لا أخاف لأن زوجي ملتزم بتعليمات القيادة الخاصة بالدراجات، وقد شاركته كافة هذه التفاصيل، وعشنا سويا لحظات سعيدة على الدراجة، وهدفنا نشر الابتسامة، فرغم التعب والمشقة إلا أننا نشعر بالفرحة بعد العودة من كل رحلة، لما نراه من أصداء وتفاعل من المجتمع ودعوة الناس لنا للاستضافة وتوفير مواقع للراحة.
وتابعت حديثها: "قرار السفر إلى أي موقع ترتبط بدعوة مواقع الفعاليات، أو رغبة زوجها في الترحال إلى هذه المواقع، حيث إننا نحمل رسالة سعادة ننشرها لمتابعينا، فزوجي رجل معروف داخل المملكة وخارجها، وشكلنا سوياً ثنائي نمارس العديد من الهوايات، وبعد الخوف والتردد أصبحنا نبادر بكل ثقة في التنقل، وآخر محطة كانت في منطقة حائل والتي سعدنا بمشاركة أهلها فعالياتهم".