أكدت دراسة حديثة أن موقع اليوم السابع يتصدر قائمة المواقع الإخبارية التي تهتم بقضايا تطور التعليم قبل الجامعي، واحتل الصدارة كأكثر المواقع التي يتابعها الطلاب والمُعَلمين للاطلاع على أخبار وقضايا التعليم بنسبة 80% للطلاب، 79% للمُعَلمين.
جاء ذلك في رسالة للباحثة تسنيم رياض إبراهيم بعنوان "أطر المعالجة الصحفية لقضايا تطور التعليم قبل الجامعي وعلاقتها باتجاهات طلاب الثانوية العامة والمعلمين نحوها"، للحصول على درجة الدكتوراه في الإعلام، إذ تكونت لجنة المناقشة والحكم من أ.د عبد الجواد سعيد، أستاذ الصحافة بجامعة المنوفية مناقشا ورئيسًا، وأ.د سعيد الغريب النجار أستاذ الصحافة بكلية الإعلام جامعة القاهرة، وأ.د محرز غالي أستاذ الصحافة بكلية الإعلام جامعة القاهرة.
وتوصلت الدراسة إلى أن قضايا الامتحانات احتلت أولى اهتمامات الجمهور سواء الطلاب أو المُعَلمين، وذلك بنسبة 67% بين الطلاب و52% للمعلمين. وكانت أبرَز أسباب متابعة الطلاب والمُعَلمين لمَواقع الصُّحُف الإلكترونية المفضلة لديهم هي سهولة التعامل معها دون التقيد بوقت ما، وذلك بنسبة 95.3% للطلاب، و99.3% للمُعَلمين.
وأوضحت الدراسة أن الطلاب والمُعَلمين يفضلون الأخبار القصيرة العاجلة كشكل إخباري للمادة الصّحفية وذلك بنسبة 84% للطلاب، و46% للمُعَلمين، يلي ذلك الامتحانات والمراجعات التي تقترحها الصحف، بنسبة 17% للطلاب؛ بينما جاءت التقارير ثاني الأشكال الإخبارية التي يفضلها المُعَلمون في مَعرفة أخبار التعليم بنسبة 42%.
وأشارت دراسة الدكتوراه التي حصلت على تقدير مرتبة الشرف مع التوصية بالطبع، إلى اهتمام المواقع الإخبارية بقضايا الامتحانات، فقد حظيت قضايا الامتحانات بوجه عام على المركز الأول من حيث الإجمالي الكلي بنسبة 69.2%.
وبينت النتائج اختلاف الطلاب والمعلمين حول نظام الثانوية العامّة الأفضل؛ إذ يرى 86% من الطلاب أن نظام الثانوية العامّة الأفضل من وجهة نظرهم هو نظام (الثانوية الحالية - حساب مجموع السَّنة النهائية بالثانوية)، في حين أن نسبة 14% يرون بأن الأفضل نظام (الثانوية التراكمية). أما بالنسبة للمعلمين فيرى 65% منهم أن نظام الثانوية العامّة الأفضل هو نظام (الثانوية التراكمية).
أكدت دراسة حديثة أن موقع اليوم السابع يتصدر قائمة المواقع الإخبارية التي تهتم بقضايا تطور التعليم قبل الجامعي، واحتل الصدارة كأكثر المواقع التي يتابعها الطلاب والمُعَلمين للاطلاع على أخبار وقضايا التعليم بنسبة 80% للطلاب، 79% للمُعَلمين.
جاء ذلك في رسالة للباحثة تسنيم رياض إبراهيم بعنوان "أطر المعالجة الصحفية لقضايا تطور التعليم قبل الجامعي وعلاقتها باتجاهات طلاب الثانوية العامة والمعلمين نحوها"، للحصول على درجة الدكتوراه في الإعلام، إذ تكونت لجنة المناقشة والحكم من أ.د عبد الجواد سعيد، أستاذ الصحافة بجامعة المنوفية مناقشا ورئيسًا، وأ.د سعيد الغريب النجار أستاذ الصحافة بكلية الإعلام جامعة القاهرة، وأ.د محرز غالي أستاذ الصحافة بكلية الإعلام جامعة القاهرة.
وتوصلت الدراسة إلى أن قضايا الامتحانات احتلت أولى اهتمامات الجمهور سواء الطلاب أو المُعَلمين، وذلك بنسبة 67% بين الطلاب و52% للمعلمين. وكانت أبرَز أسباب متابعة الطلاب والمُعَلمين لمَواقع الصُّحُف الإلكترونية المفضلة لديهم هي سهولة التعامل معها دون التقيد بوقت ما، وذلك بنسبة 95.3% للطلاب، و99.3% للمُعَلمين.
وأوضحت الدراسة أن الطلاب والمُعَلمين يفضلون الأخبار القصيرة العاجلة كشكل إخباري للمادة الصّحفية وذلك بنسبة 84% للطلاب، و46% للمُعَلمين، يلي ذلك الامتحانات والمراجعات التي تقترحها الصحف، بنسبة 17% للطلاب؛ بينما جاءت التقارير ثاني الأشكال الإخبارية التي يفضلها المُعَلمون في مَعرفة أخبار التعليم بنسبة 42%.
وأشارت دراسة الدكتوراه التي حصلت على تقدير مرتبة الشرف مع التوصية بالطبع، إلى اهتمام المواقع الإخبارية بقضايا الامتحانات، فقد حظيت قضايا الامتحانات بوجه عام على المركز الأول من حيث الإجمالي الكلي بنسبة 69.2%.
وبينت النتائج اختلاف الطلاب والمعلمين حول نظام الثانوية العامّة الأفضل؛ إذ يرى 86% من الطلاب أن نظام الثانوية العامّة الأفضل من وجهة نظرهم هو نظام (الثانوية الحالية - حساب مجموع السَّنة النهائية بالثانوية)، في حين أن نسبة 14% يرون بأن الأفضل نظام (الثانوية التراكمية). أما بالنسبة للمعلمين فيرى 65% منهم أن نظام الثانوية العامّة الأفضل هو نظام (الثانوية التراكمية).