بث تلفزيون اليوم السابع، تغطية خاصة حول تفاصيل أكبر مشروع لتطوير المساجد التاريخية في السعودية، والخطة تشمل توسعة المسجد النبوى، لرفع طاقته إلى مليونى مصلٍ، وهى التغطية التي أعدها الزميل محمود رضا الزاملى، وقدمها الزميل أحمد الجعفرى.
وشرحت التغطية أن المدينة المنورة أو الملقبة بـ"الحبيبة"، لها مكانة كبيرة فى قلوب المسلمين، فهى من أقدس الأماكن لدى المسلمين بعد مكة المكرمة، ما يجعلها إحدى الوجهات الرئيسة لملايين المسلمين من مختلف أنحاء العالم، ففيها أول مسجد أُسس على التقوى، ومسجد خير البرية خير مكان يقصده الناس؛ أسس النبى الكريم بنيانه، فكان مركز الدعوة الأول والمنارة التى انطلق منها نور الإسلام.
وبالنسبة للمدينة المنورة، فقد تجلت الاهتمامات بها فى إتمام أكبر توسعة فى تاريخ المسجد النبوى لرفع طاقته الاستيعابية إلى مليونى مصلٍ مع نهاية أعمال المشروع، ليمثل حدثًا إسلاميًا عظيمًا، وما يحظى به ضمن رؤية السعودية 2030 التى تهدف لإتاحة الفرصة لأكبر عددٍ ممكن من المسلمين لزيارة المسجد النبوى للصلاة فيه والعمل على إثراء وتعميق تجربتهم، من خلال تهيئة المسجد النبوى، وتحقيق رسالة الإسلام وتهيئة المواقع السياحية والثقافية، وإتاحة أفضل الخدمات قبل وأثناء وبعد زيارتهم لمكة المكرمة والمدينة المنورة والمشاعر المقدسة، وعكس الصورة المشرفة والحضارية للمملكة فى خدمة الحرمين الشريفين.
وامتد التطوير ليشمل المساجد التاريخية والمواقع المرتبطة بالسيرة النبوى، وأعلن الأمير محمد بن سلمان إطلاق أكبر توسعة فى تاريخ مسجد قباء، وتطوير المنطقة المُحيطة به، ووجه بتسمية المشروع باسم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان.
ويهدف مشروع الملك سلمان لتوسعة مسجد قباء وتطوير المنطقة المحيطة به، الذى بدأ العمل به، إلى رفع المساحة الإجمالية للمسجد لـ 50 ألف متر مربع بواقع 10 أضعاف مساحته الحالية، وبطاقة استيعابية تصل إلى 66 ألف مصلٍ، إذ يُعد المشروع أكبر توسعة فى تاريخ مسجد قباء مُنذ إنشائه فى السنة الأولى من الهجرة.
بث تلفزيون اليوم السابع، تغطية خاصة حول تفاصيل أكبر مشروع لتطوير المساجد التاريخية في السعودية، والخطة تشمل توسعة المسجد النبوى، لرفع طاقته إلى مليونى مصلٍ، وهى التغطية التي أعدها الزميل محمود رضا الزاملى، وقدمها الزميل أحمد الجعفرى.
وشرحت التغطية أن المدينة المنورة أو الملقبة بـ"الحبيبة"، لها مكانة كبيرة فى قلوب المسلمين، فهى من أقدس الأماكن لدى المسلمين بعد مكة المكرمة، ما يجعلها إحدى الوجهات الرئيسة لملايين المسلمين من مختلف أنحاء العالم، ففيها أول مسجد أُسس على التقوى، ومسجد خير البرية خير مكان يقصده الناس؛ أسس النبى الكريم بنيانه، فكان مركز الدعوة الأول والمنارة التى انطلق منها نور الإسلام.
وبالنسبة للمدينة المنورة، فقد تجلت الاهتمامات بها فى إتمام أكبر توسعة فى تاريخ المسجد النبوى لرفع طاقته الاستيعابية إلى مليونى مصلٍ مع نهاية أعمال المشروع، ليمثل حدثًا إسلاميًا عظيمًا، وما يحظى به ضمن رؤية السعودية 2030 التى تهدف لإتاحة الفرصة لأكبر عددٍ ممكن من المسلمين لزيارة المسجد النبوى للصلاة فيه والعمل على إثراء وتعميق تجربتهم، من خلال تهيئة المسجد النبوى، وتحقيق رسالة الإسلام وتهيئة المواقع السياحية والثقافية، وإتاحة أفضل الخدمات قبل وأثناء وبعد زيارتهم لمكة المكرمة والمدينة المنورة والمشاعر المقدسة، وعكس الصورة المشرفة والحضارية للمملكة فى خدمة الحرمين الشريفين.
وامتد التطوير ليشمل المساجد التاريخية والمواقع المرتبطة بالسيرة النبوى، وأعلن الأمير محمد بن سلمان إطلاق أكبر توسعة فى تاريخ مسجد قباء، وتطوير المنطقة المُحيطة به، ووجه بتسمية المشروع باسم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان.
ويهدف مشروع الملك سلمان لتوسعة مسجد قباء وتطوير المنطقة المحيطة به، الذى بدأ العمل به، إلى رفع المساحة الإجمالية للمسجد لـ 50 ألف متر مربع بواقع 10 أضعاف مساحته الحالية، وبطاقة استيعابية تصل إلى 66 ألف مصلٍ، إذ يُعد المشروع أكبر توسعة فى تاريخ مسجد قباء مُنذ إنشائه فى السنة الأولى من الهجرة.