استطاع أمير عزمي مجاهد أن يضع نفسه ضمن أسماء لامعة في قائمة المحترفين المصريين بالدوريات الأوروبية المختلفة بعدما استطاع أن يقدم مستويات متميزة مع نادي باوك اليوناني الذي ذهب اليه قادماً من الزمالك بعد صعوده من قطاع الناشئين الى الفريق الأول.
وجاءت فترة تواجد أمير عزمي مجاهد في الدوري اليوناني وتحديداً فريق باوك هي الأبرز في مسيرته الكروية خاصة وانه استطاع أن يسجل نفسه بقائمة المساهمين تهديفياً من اللاعبين المصريين في الدوري الأوروبي بعدما صنع هدفا لفريقه في موسم 2005-2006.
وعلى مدار موسمين قضاهما اللاعب في باوك استطاع ان يشارك في 2436 دقيقة في 36 مباراة، تمكن خلالها أن يصنع هدفين بينهما واحد أوروبيا.
ولأن القرارات ربما هي التي تحدد مصير كل لاعب لذلك كان رحيل أمير عزمي مجاهد من نادي باوك اليوناني الى الشباب السعودي بصفقة ضخمة قيمتها 1.5 مليون يورو لها أثر سلبي على اللاعب بالرغم من شعبية النادي السعودي وقتها الا أن فارق الامكانات بين اللعب في أوروبا والخليج كان أحد العلامات التي أثرت بالسلب على اللاعب ما دفعه للرحيل بعد أشهر قليلة للدوري القبرصي عبر نادي أنورثوسيس فاماجوستا.
تنوعت انتقالات أمير عزمي مجاهد إلى عدة أندية بين الدوريات اليوناني والتركي والقبرصي والسعودي مجددًا وأخرى بالدوري المصري منها العودة للزمالك والمقاصة والمحلة حتى انتهت الرحلة بنادي ال كالوني اليوناني الذي تقاعد بعده عن لعب كرة القدم في سبتمبر 2017 حيث استمرت رحلته ما بين الدوريات المختلفة أكثر من 13 عاماً.
وتفوق أمير عزمي مجاهد المثير والمبكر في سن صغيرة كان له أثر كبير خاصة وأن رحلته اقترنت وهو طفل بالمدرب رود كرول المدير الفني للمنتخب الأولمبي المصري سابقاً الذي كان والده في ذلك الوقت حريصاً على منحه ودعمه بالنصائح التي كونت منه لاعب كرة ناشئ يدق أبواب الاحتراف كلما كبر عاماً تلو الآخر حتى أنه كون مع مجموعة من زملائه في الزمالك أمثال شيكابالا وجمال حمزة وغيرهم من النجوم نواة أضافت لفريق الأحلام الكثير قبل أن يرحل للدوري اليوناني.
ولد أمير عزمي مجاهد في 14 فبراير 1983 وسط أجواء واحتفالات المصريين بأعياد الحب بالقاهرة ونشأ بمنطقة العجوزة على بعد أمتار من مقر نادي الزمالك الذي عرف منه أنه أحد أبناء أشهر العائلات الزملكاوية في هذا التوقيت ومع بداية الألفية الجديدة ورغبة عدد كبير من اللاعبين الرحيل للدوريات الأوروبية تلقى عرضاً مثيراً من باوك اليوناني الذي كان في هذا التوقيت أحد فرق الصفوة في البطولات القارية وتحديداً في يناير 2005 في صفقة انتقال كان لها مردود كبير بين جيله الراغب في تكرار نفس التجربة.
استطاع أمير عزمي مجاهد أن يضع نفسه ضمن أسماء لامعة في قائمة المحترفين المصريين بالدوريات الأوروبية المختلفة بعدما استطاع أن يقدم مستويات متميزة مع نادي باوك اليوناني الذي ذهب اليه قادماً من الزمالك بعد صعوده من قطاع الناشئين الى الفريق الأول.
وجاءت فترة تواجد أمير عزمي مجاهد في الدوري اليوناني وتحديداً فريق باوك هي الأبرز في مسيرته الكروية خاصة وانه استطاع أن يسجل نفسه بقائمة المساهمين تهديفياً من اللاعبين المصريين في الدوري الأوروبي بعدما صنع هدفا لفريقه في موسم 2005-2006.
وعلى مدار موسمين قضاهما اللاعب في باوك استطاع ان يشارك في 2436 دقيقة في 36 مباراة، تمكن خلالها أن يصنع هدفين بينهما واحد أوروبيا.
ولأن القرارات ربما هي التي تحدد مصير كل لاعب لذلك كان رحيل أمير عزمي مجاهد من نادي باوك اليوناني الى الشباب السعودي بصفقة ضخمة قيمتها 1.5 مليون يورو لها أثر سلبي على اللاعب بالرغم من شعبية النادي السعودي وقتها الا أن فارق الامكانات بين اللعب في أوروبا والخليج كان أحد العلامات التي أثرت بالسلب على اللاعب ما دفعه للرحيل بعد أشهر قليلة للدوري القبرصي عبر نادي أنورثوسيس فاماجوستا.
تنوعت انتقالات أمير عزمي مجاهد إلى عدة أندية بين الدوريات اليوناني والتركي والقبرصي والسعودي مجددًا وأخرى بالدوري المصري منها العودة للزمالك والمقاصة والمحلة حتى انتهت الرحلة بنادي ال كالوني اليوناني الذي تقاعد بعده عن لعب كرة القدم في سبتمبر 2017 حيث استمرت رحلته ما بين الدوريات المختلفة أكثر من 13 عاماً.
وتفوق أمير عزمي مجاهد المثير والمبكر في سن صغيرة كان له أثر كبير خاصة وأن رحلته اقترنت وهو طفل بالمدرب رود كرول المدير الفني للمنتخب الأولمبي المصري سابقاً الذي كان والده في ذلك الوقت حريصاً على منحه ودعمه بالنصائح التي كونت منه لاعب كرة ناشئ يدق أبواب الاحتراف كلما كبر عاماً تلو الآخر حتى أنه كون مع مجموعة من زملائه في الزمالك أمثال شيكابالا وجمال حمزة وغيرهم من النجوم نواة أضافت لفريق الأحلام الكثير قبل أن يرحل للدوري اليوناني.
ولد أمير عزمي مجاهد في 14 فبراير 1983 وسط أجواء واحتفالات المصريين بأعياد الحب بالقاهرة ونشأ بمنطقة العجوزة على بعد أمتار من مقر نادي الزمالك الذي عرف منه أنه أحد أبناء أشهر العائلات الزملكاوية في هذا التوقيت ومع بداية الألفية الجديدة ورغبة عدد كبير من اللاعبين الرحيل للدوريات الأوروبية تلقى عرضاً مثيراً من باوك اليوناني الذي كان في هذا التوقيت أحد فرق الصفوة في البطولات القارية وتحديداً في يناير 2005 في صفقة انتقال كان لها مردود كبير بين جيله الراغب في تكرار نفس التجربة.