قال وزير خارجية تايوان فى تصريحات لشبكة "سى إن إن" الأمريكية، إن التدريبات العسكرية الصينية الآخيرة تشير إلى أن بكين "تستعد لشن حرب شاملة ضد تايوان".
وأضاف وزير خارجية تايوان أن الحكومة التايوانية تنظر إلى التهديد العسكرى الصينى على أنه شيء لا يمكن قبوله، وأكد المسئول التايوانى أن الرئيس الصينى أصدر تعليمات لجيشه بالاستعداد للقتال بحلول عام 2027، معربًا عن ثقته فى الاستعدادات التايوانية لتلك الحرب.
وأعلنت وزارة النقل التايوانية أن الصين ستفرض منطقة حظر جوى إلى شمال الجزيرة يوم الأحد المقبل الموافق 16 أبريل وذلك بسبب "أنشطة فضائية" مما سيحد من حركة الرحلات الجوية.
وحث مكتب شئون تايوان فى وزارة الخارجية الصينية الولايات المتحدة على "الالتزام بمبدأ الصين الواحدة والتفاهمات المشتركة"، وذكر المكتب الصينى أن "زعيمة تايوان تضع الجزيرة في مهب العاصفة بسبب تماشيها الكامل مع الولايات المتحدة".
ومن السعودية ، استقبل نائب وزير الخارجية السعودى وليد بن عبدالكريم الخريجى، وزير الخارجية والمغتربين السورى فيصل المقداد، وذلك لدى وصوله إلى مطار الملك عبدالعزيز فى محافظة جدة، لتعتبر تلك الزيارة هى الأولى لمسئول سورى للسعودية منذ 11 عاما.
ورحب نائب وزير الخارجية السعودى، بوزير الخارجية السورى الذى يزور المملكة العربية السعودية فى إطار دعوة من الأمير فيصل بن فرحان وزير الخارجية السعودية، وذلك لعقد جلسة مباحثات تتناول الجهود المبذولة للوصول إلى حلٍ سياسى للأزمة السورية ، وذلك من أجل الحفاظ على وحدة سوريا وأمنها واستقرارها، بالإضافة إلى تسهيل عودة اللاجئين السوريين إلى وطنهم، وتأمين وصول المساعدات الإنسانية للمناطق المتضررة فى سوريا.
ومن فرنسا ، أكد الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون، أن فرنسا حليفة للولايات المتحدة، وذلك لا يعنى أن تكون تابعة لها.
وقال وزير المالية الفرنسى إن فرنسا وأوروبا تريدان اتباع مسار سياسى مستقل عن الولايات المتحدة والصين، لكنهما تعتزمان أن تكونا "حلفاء للولايات المتحدة الأمريكية".
وقال مسئول بالرئاسة الفرنسية، إن الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون لن يعتذر عن تصريحاته خلال زيارة الصين، والتى دعا فيها أوروبا إلى الاستقلال عن الولايات المتحدة الأمريكية.
وأكد مسئول الرئاسة الفرنسى أن ماكرون يرفض سياسة الكونجرس الأمريكى لاستغلال تايوان للضغط على الصين، لافتًا إلى أن الرئيس جو بايدن أبلغ نظيره الفرنسى أنه لا يريد حربًا مع بكين.
يأتي ذلك بعد أن تعرض ماكرون لانتقادات شديدة بعد زيارته إلى الصين وخاصة بعد تصريحاته التى دعا فيها الاتحاد الأوروبى إلى عدم “اتباع” أمريكا أو الصين بشأن قضية تايوان.
قال وزير خارجية تايوان فى تصريحات لشبكة "سى إن إن" الأمريكية، إن التدريبات العسكرية الصينية الآخيرة تشير إلى أن بكين "تستعد لشن حرب شاملة ضد تايوان".
وأضاف وزير خارجية تايوان أن الحكومة التايوانية تنظر إلى التهديد العسكرى الصينى على أنه شيء لا يمكن قبوله، وأكد المسئول التايوانى أن الرئيس الصينى أصدر تعليمات لجيشه بالاستعداد للقتال بحلول عام 2027، معربًا عن ثقته فى الاستعدادات التايوانية لتلك الحرب.
وأعلنت وزارة النقل التايوانية أن الصين ستفرض منطقة حظر جوى إلى شمال الجزيرة يوم الأحد المقبل الموافق 16 أبريل وذلك بسبب "أنشطة فضائية" مما سيحد من حركة الرحلات الجوية.
وحث مكتب شئون تايوان فى وزارة الخارجية الصينية الولايات المتحدة على "الالتزام بمبدأ الصين الواحدة والتفاهمات المشتركة"، وذكر المكتب الصينى أن "زعيمة تايوان تضع الجزيرة في مهب العاصفة بسبب تماشيها الكامل مع الولايات المتحدة".
ومن السعودية ، استقبل نائب وزير الخارجية السعودى وليد بن عبدالكريم الخريجى، وزير الخارجية والمغتربين السورى فيصل المقداد، وذلك لدى وصوله إلى مطار الملك عبدالعزيز فى محافظة جدة، لتعتبر تلك الزيارة هى الأولى لمسئول سورى للسعودية منذ 11 عاما.
ورحب نائب وزير الخارجية السعودى، بوزير الخارجية السورى الذى يزور المملكة العربية السعودية فى إطار دعوة من الأمير فيصل بن فرحان وزير الخارجية السعودية، وذلك لعقد جلسة مباحثات تتناول الجهود المبذولة للوصول إلى حلٍ سياسى للأزمة السورية ، وذلك من أجل الحفاظ على وحدة سوريا وأمنها واستقرارها، بالإضافة إلى تسهيل عودة اللاجئين السوريين إلى وطنهم، وتأمين وصول المساعدات الإنسانية للمناطق المتضررة فى سوريا.
ومن فرنسا ، أكد الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون، أن فرنسا حليفة للولايات المتحدة، وذلك لا يعنى أن تكون تابعة لها.
وقال وزير المالية الفرنسى إن فرنسا وأوروبا تريدان اتباع مسار سياسى مستقل عن الولايات المتحدة والصين، لكنهما تعتزمان أن تكونا "حلفاء للولايات المتحدة الأمريكية".
وقال مسئول بالرئاسة الفرنسية، إن الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون لن يعتذر عن تصريحاته خلال زيارة الصين، والتى دعا فيها أوروبا إلى الاستقلال عن الولايات المتحدة الأمريكية.
وأكد مسئول الرئاسة الفرنسى أن ماكرون يرفض سياسة الكونجرس الأمريكى لاستغلال تايوان للضغط على الصين، لافتًا إلى أن الرئيس جو بايدن أبلغ نظيره الفرنسى أنه لا يريد حربًا مع بكين.
يأتي ذلك بعد أن تعرض ماكرون لانتقادات شديدة بعد زيارته إلى الصين وخاصة بعد تصريحاته التى دعا فيها الاتحاد الأوروبى إلى عدم “اتباع” أمريكا أو الصين بشأن قضية تايوان.