أعلنت الحكومة اليمنية، يوم الأحد، ترحيبها بجهود المملكة العربية السعودية لتحقيق السلام فى اليمن وإنهاء الصراع الذى يمزقه منذ أكثر من 8 أعوام.
وذكرت وكالة الأنباء اليمنية "سبأ" الحكومية، أن "وزير الخارجية أحمد بن مبارك، أطلع خلال لقائه فى الرياض سفير المملكة العربية السعودية لدى اليمن محمد آل جابر، على نتائج زيارة الفريق السعودى برئاسته إلى صنعاء وذلك امتدادا للمبادرة السعودية المعلنة فى مارس 2021، والهدنة الإنسانية فى 2 أبريل 2022".
وفى اللقاء أكد وزير الخارجية اليمنى "الترحيب بجهود المملكة الرامية لإحياء مسار السلام فى اليمن وكافة المساعى الإقليمية والدولية الهادفة لإنهاء الانقلاب وإيقاف الحرب، التى تسبب فيها الحوثيون والوصول إلى حل سياسى شامل ودائم مبنى على المرجعيات الثلاث المبادرة الخليجية وآليتها ومخرجات مؤتمر الحوار الوطنى وقرار مجلس الأمن 2216"، على حد تعبيره.
يأتى اللقاء غداة إعلان الخارجية السعودية، أن "فريقها عقد مجموعة من اللقاءات فى صنعاء شهدت نقاشات مُتعمّقة بشأن الوضع الإنساني؛ وإطلاق جميع الأسرى، ووقف إطلاق النار، والحل السياسى الشامل فى اليمن، اتسمت بالشفافية وسط أجواء تفاؤلية وإيجابية".
مضيفةً أنه "نظرًا للحاجة إلى المزيد من النقاشات؛ فسوف تستكمل تلك اللقاءات فى أقرب وقت؛ بما يؤدى إلى التوصل إلى حل سياسى شامل ومستدام ومقبول من جميع الأطراف اليمنية".
أعلنت الحكومة اليمنية، يوم الأحد، ترحيبها بجهود المملكة العربية السعودية لتحقيق السلام فى اليمن وإنهاء الصراع الذى يمزقه منذ أكثر من 8 أعوام.
وذكرت وكالة الأنباء اليمنية "سبأ" الحكومية، أن "وزير الخارجية أحمد بن مبارك، أطلع خلال لقائه فى الرياض سفير المملكة العربية السعودية لدى اليمن محمد آل جابر، على نتائج زيارة الفريق السعودى برئاسته إلى صنعاء وذلك امتدادا للمبادرة السعودية المعلنة فى مارس 2021، والهدنة الإنسانية فى 2 أبريل 2022".
وفى اللقاء أكد وزير الخارجية اليمنى "الترحيب بجهود المملكة الرامية لإحياء مسار السلام فى اليمن وكافة المساعى الإقليمية والدولية الهادفة لإنهاء الانقلاب وإيقاف الحرب، التى تسبب فيها الحوثيون والوصول إلى حل سياسى شامل ودائم مبنى على المرجعيات الثلاث المبادرة الخليجية وآليتها ومخرجات مؤتمر الحوار الوطنى وقرار مجلس الأمن 2216"، على حد تعبيره.
يأتى اللقاء غداة إعلان الخارجية السعودية، أن "فريقها عقد مجموعة من اللقاءات فى صنعاء شهدت نقاشات مُتعمّقة بشأن الوضع الإنساني؛ وإطلاق جميع الأسرى، ووقف إطلاق النار، والحل السياسى الشامل فى اليمن، اتسمت بالشفافية وسط أجواء تفاؤلية وإيجابية".
مضيفةً أنه "نظرًا للحاجة إلى المزيد من النقاشات؛ فسوف تستكمل تلك اللقاءات فى أقرب وقت؛ بما يؤدى إلى التوصل إلى حل سياسى شامل ومستدام ومقبول من جميع الأطراف اليمنية".