حلم الأمومة يتردد على الكثير من النساء منذ الصغر، حيث تحمل الفتاة الدمية بين زراعيها وتقوم بالاعتناء بها جيداً بكل حب لإرضاء فطرة الأمومة بداخلها حتى تصبح زوجة وتبدأ في الإعداد لاستقبال طفل كي تعتني به، وعندما يتأخر الحمل يبدأ القلق يراودها وتبدأ في البحث عن طرق العلاج، وتعتبر آخر طريقة يتم التفكير بها هي الحقن المجهري وأطفال الأنابيب، وذلك لأن الأطباء لا يلجؤون إليها إلا بعد استحالة الحمل الطبيعي.
يحدث الحمل الطبيعي عن طريق تلقي آلاف من الحيوانات المنوية ببويضة واحدة، يقوم أحد المبيضين بإطلاقها في الثلث الخارجي من قناة فالوب، حتى يستطيع حيوان منوي واحد الدخول إلى البويضة والقيام بتخصيبها، حتى تنقسم تلك البويضة عدة انقسامات مكونة الجنين الذي ينمو حتى يصبح طفل بعد تسعة أشهر، يعرف ذلك بالحمل الطبيعي.
ولكن إذا تواجدت مشاكل تتعرض مع حدوث الحمل بتلك الطريقة سوف يأتي هنا دور الوسائل المساعدة التي يكون من أشهرها تقنية أطفال الأنابيب وعمليات الحقن المجهري وجميعهم ينتميان إلى طرق التخصيب الصناعي، تحدث تلك الطرق خارج الرحم عن طريق مجموعة من الخطوات.
في إجراء طفل الأنابيب تتعرض البويضة إلى آلاف الحيوانات المنوية، كي يتم تلقيحها في المعمل أما في الحقن المجهري يقوم الطبيب بحقن حيوان منوي واحد، يقوم باختياره كي يتم إدخاله إلى البويضة عن طريق إبرة في المختبر، ولذلك فإن الحقن المجهري هو إجراء متطور أكثر من تقنية أطفال الأنابيب، وإليكم تعريف الحقن المجهري:-
فهو أحد طرق التخصيب الصناعي، يتم به حقن أحد الحيوانات المنوية ذات الجودة العالية في البويضة مباشرة، يتم ذلك في مختبر خاص بالمستشفى أو المركز ثم يقوم الطبيب بزراعة البويضة في رحم الزوجة، بعد أن تظل في الحضان من يومين إلى خمسة أيام، وبعد عملية الانغراس تبدأ البويضة في النمو بشكل طبيعي حتى تكون جنين.
تساعد في علاج تأخر الإنجاب والذي يكون عادة بسبب الرجل، حيث نجد أن عملية الحقن تساعد الحالات الآتية:-
الحالات التي يكون لديها ضعف في جودة الحيوانات المنوية أو صعوبة حركتها، فلا يتم تلقيح البويضة بشكل طبيعي.
قلة عدد الحيوانات المنوية بشكل ملحوظ أو عدم قدرتها على اختراق الجدار الخارجي للبويضة.
وجود أجسام مضادة لدى الزوجة.
حدوث فشل في التلقيح الصناعي عبر أطفال الأنابيب.
أن تكون الزوجة قد تجاوزت سن ال 35 عام وتريد الإنجاب.
الرغبة في تلقيح بويضة مجمدة.
وجود صعوبة في القذف أو انسداد في القنوات التناسلية عند الرجال، وهذا يمنع من خروج الحيوانات المنوية.
القذف المرتجع تعود فيه الحيوانات المنوية إلى المثانة مرة أخرى بدلاً من أن تخرج إلى المسار الطبيعي.
تلك الطريقة تلائم كلا الزوجين الذين يرغبون في الإنجاب، ولكن يوجد مانع عند الزوجة قد يتعارض مع إتمام عملية التلقيح بصورة طبيعية، يحدث ذلك في الحالات الآتية:-
وجود انسداد في قنوات فالوب عند الزوجة يعجز من وصول الحيوان المنوي إلى البويضة، وبالتالي لا يتم تلقيحها.
أن تكون الزوجة تعاني من عدم انتظام في التبويض وبالتالي فإنها تنتج عدد قليل من البويضات.
أن تتواجد أجسام مضادة في جسم المرأة تهاجم الحيوانات المنوية أو البويضة.
أن تكون الزوجة مصابة ببطانة الرحم المهاجرة، ويتعارض ذلك مع عمل المبيض وقنوات فالوب والرحم ويؤثر عليهم بصورة كبيرة.
أن تكون المرأة تعاني من وجود أورام ليفية بالرحم تمنع من انغراس البويضة فيه.
حلم الأمومة يتردد على الكثير من النساء منذ الصغر، حيث تحمل الفتاة الدمية بين زراعيها وتقوم بالاعتناء بها جيداً بكل حب لإرضاء فطرة الأمومة بداخلها حتى تصبح زوجة وتبدأ في الإعداد لاستقبال طفل كي تعتني به، وعندما يتأخر الحمل يبدأ القلق يراودها وتبدأ في البحث عن طرق العلاج، وتعتبر آخر طريقة يتم التفكير بها هي الحقن المجهري وأطفال الأنابيب، وذلك لأن الأطباء لا يلجؤون إليها إلا بعد استحالة الحمل الطبيعي.
يحدث الحمل الطبيعي عن طريق تلقي آلاف من الحيوانات المنوية ببويضة واحدة، يقوم أحد المبيضين بإطلاقها في الثلث الخارجي من قناة فالوب، حتى يستطيع حيوان منوي واحد الدخول إلى البويضة والقيام بتخصيبها، حتى تنقسم تلك البويضة عدة انقسامات مكونة الجنين الذي ينمو حتى يصبح طفل بعد تسعة أشهر، يعرف ذلك بالحمل الطبيعي.
ولكن إذا تواجدت مشاكل تتعرض مع حدوث الحمل بتلك الطريقة سوف يأتي هنا دور الوسائل المساعدة التي يكون من أشهرها تقنية أطفال الأنابيب وعمليات الحقن المجهري وجميعهم ينتميان إلى طرق التخصيب الصناعي، تحدث تلك الطرق خارج الرحم عن طريق مجموعة من الخطوات.
في إجراء طفل الأنابيب تتعرض البويضة إلى آلاف الحيوانات المنوية، كي يتم تلقيحها في المعمل أما في الحقن المجهري يقوم الطبيب بحقن حيوان منوي واحد، يقوم باختياره كي يتم إدخاله إلى البويضة عن طريق إبرة في المختبر، ولذلك فإن الحقن المجهري هو إجراء متطور أكثر من تقنية أطفال الأنابيب، وإليكم تعريف الحقن المجهري:-
فهو أحد طرق التخصيب الصناعي، يتم به حقن أحد الحيوانات المنوية ذات الجودة العالية في البويضة مباشرة، يتم ذلك في مختبر خاص بالمستشفى أو المركز ثم يقوم الطبيب بزراعة البويضة في رحم الزوجة، بعد أن تظل في الحضان من يومين إلى خمسة أيام، وبعد عملية الانغراس تبدأ البويضة في النمو بشكل طبيعي حتى تكون جنين.
تساعد في علاج تأخر الإنجاب والذي يكون عادة بسبب الرجل، حيث نجد أن عملية الحقن تساعد الحالات الآتية:-
الحالات التي يكون لديها ضعف في جودة الحيوانات المنوية أو صعوبة حركتها، فلا يتم تلقيح البويضة بشكل طبيعي.
قلة عدد الحيوانات المنوية بشكل ملحوظ أو عدم قدرتها على اختراق الجدار الخارجي للبويضة.
وجود أجسام مضادة لدى الزوجة.
حدوث فشل في التلقيح الصناعي عبر أطفال الأنابيب.
أن تكون الزوجة قد تجاوزت سن ال 35 عام وتريد الإنجاب.
الرغبة في تلقيح بويضة مجمدة.
وجود صعوبة في القذف أو انسداد في القنوات التناسلية عند الرجال، وهذا يمنع من خروج الحيوانات المنوية.
القذف المرتجع تعود فيه الحيوانات المنوية إلى المثانة مرة أخرى بدلاً من أن تخرج إلى المسار الطبيعي.
تلك الطريقة تلائم كلا الزوجين الذين يرغبون في الإنجاب، ولكن يوجد مانع عند الزوجة قد يتعارض مع إتمام عملية التلقيح بصورة طبيعية، يحدث ذلك في الحالات الآتية:-
وجود انسداد في قنوات فالوب عند الزوجة يعجز من وصول الحيوان المنوي إلى البويضة، وبالتالي لا يتم تلقيحها.
أن تكون الزوجة تعاني من عدم انتظام في التبويض وبالتالي فإنها تنتج عدد قليل من البويضات.
أن تتواجد أجسام مضادة في جسم المرأة تهاجم الحيوانات المنوية أو البويضة.
أن تكون الزوجة مصابة ببطانة الرحم المهاجرة، ويتعارض ذلك مع عمل المبيض وقنوات فالوب والرحم ويؤثر عليهم بصورة كبيرة.
أن تكون المرأة تعاني من وجود أورام ليفية بالرحم تمنع من انغراس البويضة فيه.