تعتبر مستشفى بداية هي من أفضل المستشفيات المتوفرة ال الآن، والتي تقوم بإجراء عمليات الحقن المجهري وأطفال الأنابيب، كما يتواصل بها أقسام لعلاج العقم لدى الرجال والنساء، عن طريق مجموعة من أفضل الأطباء الموجودين في بداية، والذين أثبتوا جدارتهم من خلال رفع نسبة نجاح عملية الحقن المجهري من خلالهم، والتي وصلت إلى النسب العالمية بل وتفوقت عليها، حيث أصبحت بداية هي من أهم مستشفيات الشرق الأوسط التي تحقق حلم الإنجاب لدى الزوجين.
تميزت المستشفى في هذا التخصص وتظل تطور من نفسها، حيث يتم إجراء تلك العمليات عن طريق مجموعة من الخطوات، وهي:-
أولاً يتم إجراء تحفيز المبايض على إطلاق بويضات عن طريق مجموعة من الأدوية الخاصة بالخصوبة.
يتم الحصول على عدد من البويضات من الزوجة عندما تصل إلى الحجم المناسب في فترة التبويض، تتم تلك الخطوة عن طريق تأثير التخدير الموضعي.
يتم لقاء بين الحيوانات المنوية والبويضات في المختبر في حالة إجراء تقنية أطفال الأنابيب، أما في حالة الحقل المجهري، يتم حقن حيوان منوي لكل بويضة.
يتم الانتظار حوالي خمسة أيام حتى تنقسم البويضة عدة انقسامات إلى رحم الأم، كما يمكن الاحتفاظ بالأجنة الأخرى عن طريق التجميد من أجل أن يتم استخدامها في المستقبل.
بعدها يتم إجراء اختبار دم بعد 14 يوم من أجل قياس نسبة هرمون الحمل للتأكد من وجود حمل أو لا، وفي أغلب الحالات تتم العملية بالنجاح.
إذا أظهرت التحاليل بوجود حمل لابد من إجراء فحص بالموجات الصوتية بمستشفى بداية كي يتم التأكد من نمو الحمل بشكل طبيعي وثباته في الرحم.
إذا أظهرت التحاليل أنه لا يوجد حمل وأتت الدورة الشهرية في الموعد، بعدها يمكن التفكير في تكرار التجربة أو تأجيلها إلى أجل معين، يقوم الطبيب هو بتحديد ذلك.
وإذا قرر الزوجان تجميد الأجنة قبل العملية فيمكن إجراء العملية بعد ذلك دون الحاجة إلى القيام بتحفيز المبيض أو الحصول على بويضات وحيوانات منوية من كلا الزوجين.
ينصح متخصصون بمركز بداية مجموعة من الفئات بإجراء التحليل الوراثي قبل أن يتم زرع البويضة في جدار الرحم من أجل الكشف عن الأمراض الوراثية للأجنة، ومن تلك الحالات :-
إذا كان الزوج والزوجة يمتلكان طفل مصاب بمرض وراثي قبل ذلك ويرغبان في تكرار تجربة الحمل، وفي تلك الحالة لضمان سلامة وصحة الجنين المستقبلي لابد من إجراء التحليل الوراثي له.
أو إذا كان الزوجان يوجد أحدهم مصاب بمرض وراثي معين، حيث أنه مع العلم أن المصاب بالمرض الوراثي ليس من الضرورة أن يظهر عليه أعراضه، وبالتالي يتم تحديد إصابتهم بالمرض أم لا عن طريق مجموعة من الفحوصات الطبية بمساعدة طبيب أمراض وراثية في المركز.
إذا كان الزوج أو الزوجة قد تم تشخيص أحدهم بأنه مصاب بمرض أحادي الجين إذا كان أحد أفراد العائلة مصابة بمرض من الأمراض الجينية الوراثية سواء من عائلة الزوجة أو الزوج.
ولكن كيف يتم إجراء تحليل الأمراض الوراثية، إن ولادة طفل مصاب بخلل جيني وراثي هو كابوس قد يطارد العديد من النساء، وتزداد فرص ولادة هذا الطفل بمرور الأيام في المجتمع، ويرجع ذلك إلى الحمل في سن متقدم للسيدة أو أحد الأسباب التي تم ذكرها في السابق، وهذا الفحص الوراثي يعرف بفحص PGD ويعتبر الحل الأمثل للتنبؤ لمشكلة قد تتواجد في الجنين أو لا، ولذلك لابد من إجراء هذا الفحص.
July 8, 2024, 11:47 a.m. July 8, 2024, 11:47 a.m. تعتبر مستشفى بداية هي من أفضل المستشفيات المتوفرة ال الآن، والتي تقوم بإجراء عمليات الحقن المجهري وأطفال الأنابيب، كما يتواصل بها أقسام لعلاج العقم لدى الرجال والنساء، عن طريق مجموعة من أفضل الأطباء ا...
تعتبر مستشفى بداية هي من أفضل المستشفيات المتوفرة ال الآن، والتي تقوم بإجراء عمليات الحقن المجهري وأطفال الأنابيب، كما يتواصل بها أقسام لعلاج العقم لدى الرجال والنساء، عن طريق مجموعة من أفضل الأطباء الموجودين في بداية، والذين أثبتوا جدارتهم من خلال رفع نسبة نجاح عملية الحقن المجهري من خلالهم، والتي وصلت إلى النسب العالمية بل وتفوقت عليها، حيث أصبحت بداية هي من أهم مستشفيات الشرق الأوسط التي تحقق حلم الإنجاب لدى الزوجين.
تميزت المستشفى في هذا التخصص وتظل تطور من نفسها، حيث يتم إجراء تلك العمليات عن طريق مجموعة من الخطوات، وهي:-
أولاً يتم إجراء تحفيز المبايض على إطلاق بويضات عن طريق مجموعة من الأدوية الخاصة بالخصوبة.
يتم الحصول على عدد من البويضات من الزوجة عندما تصل إلى الحجم المناسب في فترة التبويض، تتم تلك الخطوة عن طريق تأثير التخدير الموضعي.
يتم لقاء بين الحيوانات المنوية والبويضات في المختبر في حالة إجراء تقنية أطفال الأنابيب، أما في حالة الحقل المجهري، يتم حقن حيوان منوي لكل بويضة.
يتم الانتظار حوالي خمسة أيام حتى تنقسم البويضة عدة انقسامات إلى رحم الأم، كما يمكن الاحتفاظ بالأجنة الأخرى عن طريق التجميد من أجل أن يتم استخدامها في المستقبل.
بعدها يتم إجراء اختبار دم بعد 14 يوم من أجل قياس نسبة هرمون الحمل للتأكد من وجود حمل أو لا، وفي أغلب الحالات تتم العملية بالنجاح.
إذا أظهرت التحاليل بوجود حمل لابد من إجراء فحص بالموجات الصوتية بمستشفى بداية كي يتم التأكد من نمو الحمل بشكل طبيعي وثباته في الرحم.
إذا أظهرت التحاليل أنه لا يوجد حمل وأتت الدورة الشهرية في الموعد، بعدها يمكن التفكير في تكرار التجربة أو تأجيلها إلى أجل معين، يقوم الطبيب هو بتحديد ذلك.
وإذا قرر الزوجان تجميد الأجنة قبل العملية فيمكن إجراء العملية بعد ذلك دون الحاجة إلى القيام بتحفيز المبيض أو الحصول على بويضات وحيوانات منوية من كلا الزوجين.
ينصح متخصصون بمركز بداية مجموعة من الفئات بإجراء التحليل الوراثي قبل أن يتم زرع البويضة في جدار الرحم من أجل الكشف عن الأمراض الوراثية للأجنة، ومن تلك الحالات :-
إذا كان الزوج والزوجة يمتلكان طفل مصاب بمرض وراثي قبل ذلك ويرغبان في تكرار تجربة الحمل، وفي تلك الحالة لضمان سلامة وصحة الجنين المستقبلي لابد من إجراء التحليل الوراثي له.
أو إذا كان الزوجان يوجد أحدهم مصاب بمرض وراثي معين، حيث أنه مع العلم أن المصاب بالمرض الوراثي ليس من الضرورة أن يظهر عليه أعراضه، وبالتالي يتم تحديد إصابتهم بالمرض أم لا عن طريق مجموعة من الفحوصات الطبية بمساعدة طبيب أمراض وراثية في المركز.
إذا كان الزوج أو الزوجة قد تم تشخيص أحدهم بأنه مصاب بمرض أحادي الجين إذا كان أحد أفراد العائلة مصابة بمرض من الأمراض الجينية الوراثية سواء من عائلة الزوجة أو الزوج.
ولكن كيف يتم إجراء تحليل الأمراض الوراثية، إن ولادة طفل مصاب بخلل جيني وراثي هو كابوس قد يطارد العديد من النساء، وتزداد فرص ولادة هذا الطفل بمرور الأيام في المجتمع، ويرجع ذلك إلى الحمل في سن متقدم للسيدة أو أحد الأسباب التي تم ذكرها في السابق، وهذا الفحص الوراثي يعرف بفحص PGD ويعتبر الحل الأمثل للتنبؤ لمشكلة قد تتواجد في الجنين أو لا، ولذلك لابد من إجراء هذا الفحص.