استضاف مسرح أبو بكر سالم، سهرة طربية من ألحان الراحل محمد عبد الوهاب والتي قدمها الفنان لؤي والفنانة ريهام عبد الحكيم الذين قدموا فقرات غنائية في أجواء شتوية هادئة أعاد بها مسرح أبو بكر سالم ذكريات أغاني الراحل عبد الوهاب بحضور جماهيري مميز تفاعلوا مع الأغاني الراقية.
وانطلقت الفقرات الغنائية الموسيقية بقيادة الفرقة الموسيقية للمايسترو نادر عباسي، الذي افتتح الحفل بمعزوفة للراحل الكبير، وبدأ الفنان لؤي أولى فقرات الليلة بأغنية الفن، تبعها الفنانه ريهام عبد الحكيم التى صعدت وبدأت أول وصلتها الغنائية بـ "مليش أمل"، وتناوب لؤي وريهام المسرح وأدى كل منهما مجموعة منوعة من الأغاني، مثل "أبجد هوز، أنا لك على طول، عشانك يا قمر، أهواك، وصفولي الصبر" كما شاركوا بدويتو جمعهم على المسرح على أغنية "يادي النعيم"، واختتم الحفل بمعزوفة "عزيزة".
يذكر أن محمد عبد الوهاب محمد عبد الوهاب، موسيقار مصري وأحد أعلام الموسيقى العربية، لقّب بموسيقار الأجيال، وارتبط اسمه بالأناشيد الوطنية، ولد في حارة برجوان بحي باب الشعرية بالقاهرة فى 13 مارس 1898، عمل كملحّن ومؤلف موسيقى وكممثل سينمائي، وبدأ حياته الفنية مطرباً بفرقة فوزي الجزايرلي عام 1917.
استضاف مسرح أبو بكر سالم، سهرة طربية من ألحان الراحل محمد عبد الوهاب والتي قدمها الفنان لؤي والفنانة ريهام عبد الحكيم الذين قدموا فقرات غنائية في أجواء شتوية هادئة أعاد بها مسرح أبو بكر سالم ذكريات أغاني الراحل عبد الوهاب بحضور جماهيري مميز تفاعلوا مع الأغاني الراقية.
وانطلقت الفقرات الغنائية الموسيقية بقيادة الفرقة الموسيقية للمايسترو نادر عباسي، الذي افتتح الحفل بمعزوفة للراحل الكبير، وبدأ الفنان لؤي أولى فقرات الليلة بأغنية الفن، تبعها الفنانه ريهام عبد الحكيم التى صعدت وبدأت أول وصلتها الغنائية بـ "مليش أمل"، وتناوب لؤي وريهام المسرح وأدى كل منهما مجموعة منوعة من الأغاني، مثل "أبجد هوز، أنا لك على طول، عشانك يا قمر، أهواك، وصفولي الصبر" كما شاركوا بدويتو جمعهم على المسرح على أغنية "يادي النعيم"، واختتم الحفل بمعزوفة "عزيزة".
يذكر أن محمد عبد الوهاب محمد عبد الوهاب، موسيقار مصري وأحد أعلام الموسيقى العربية، لقّب بموسيقار الأجيال، وارتبط اسمه بالأناشيد الوطنية، ولد في حارة برجوان بحي باب الشعرية بالقاهرة فى 13 مارس 1898، عمل كملحّن ومؤلف موسيقى وكممثل سينمائي، وبدأ حياته الفنية مطرباً بفرقة فوزي الجزايرلي عام 1917.